بسم الله الرحمان الرحيم -
ومّما تجدر الإشارة إليه أنّ أمر هذه القصيدة توسّع بقلبي وتوسّع معها الفهم لما تحتويه هذه القصيدة من ذكر لشؤون الزاوية العلاوية ومشربها وما آتاها الله تعالى من خصائص فهي تحكي أسرار الزاوية وشيخها في عالمها وممّا تجدر أيضا الإشارة إليه أنّ سيدي أحمد العلاوي رضي الله عنه كان آية في زمانه وليس هناك الكثير من أمثاله في الزمن الأخير فقد كان القطب ( قطب التربية ).
وممّا أكرمني به الله تعالى من رؤيا لهذا القطب أنّ العبد الفقير كنت أقوم ببعض دروس دينية سنة 2002 ميلادي في بعض المساجد بعد صلاة الصبح فبعد انتهاء الدرس نمت هناك في المسجد في نفس مكاني تقريبا فوقف عليّ سيدي أحمد العلاوي رضي الله عنه في المنام وقد دخل ذلك المسجد ثم اعتلى المنبر وبدأ يدرّس ويلقي مذاكرة في التوحيد ...
والمقصود بسرد هذه الرؤيا أنّ سيدي الشيخ أحمد العلاوي رضي الله عنه مختصّ في علم التوحيد وهكذا في جميع شؤونه كمؤلّفاته وديوانه ومذاكراته فكلّها تتعلّق بصفاء التوحيد الحقّ فلم يعرف سيدي أحمد العلاوي رضي الله عنه غير الله تعالى.
لذا أحببت أن أتوسّع في شأن شرح هذه القصيدة بذكر بهائج حدائقها وشمّ مختلف روائح أزهارها فهي قصيدة الزاوية العلاوية جامعة وما تحتويه من أسرار عليا المضروبة عليها بحصن فأردت أن أنقل كامل القصيدة أوّلا هنا ثمّ ألحقها كلّ مرّة بشرح بعض ما أفهمني الله تعالى من معناها ولا أدّعي بذلك أنّي وقفت على مراد صاحبها منها ولكنّها مدارسة أتناولها مع من يعشق مثل هذا الفنّ كذلك أرجو أن لا يبخل علينا من له فهم رائق أو ذوق صادق في الضميمة والإفادة.
والسلام
ومّما تجدر الإشارة إليه أنّ أمر هذه القصيدة توسّع بقلبي وتوسّع معها الفهم لما تحتويه هذه القصيدة من ذكر لشؤون الزاوية العلاوية ومشربها وما آتاها الله تعالى من خصائص فهي تحكي أسرار الزاوية وشيخها في عالمها وممّا تجدر أيضا الإشارة إليه أنّ سيدي أحمد العلاوي رضي الله عنه كان آية في زمانه وليس هناك الكثير من أمثاله في الزمن الأخير فقد كان القطب ( قطب التربية ).
وممّا أكرمني به الله تعالى من رؤيا لهذا القطب أنّ العبد الفقير كنت أقوم ببعض دروس دينية سنة 2002 ميلادي في بعض المساجد بعد صلاة الصبح فبعد انتهاء الدرس نمت هناك في المسجد في نفس مكاني تقريبا فوقف عليّ سيدي أحمد العلاوي رضي الله عنه في المنام وقد دخل ذلك المسجد ثم اعتلى المنبر وبدأ يدرّس ويلقي مذاكرة في التوحيد ...
والمقصود بسرد هذه الرؤيا أنّ سيدي الشيخ أحمد العلاوي رضي الله عنه مختصّ في علم التوحيد وهكذا في جميع شؤونه كمؤلّفاته وديوانه ومذاكراته فكلّها تتعلّق بصفاء التوحيد الحقّ فلم يعرف سيدي أحمد العلاوي رضي الله عنه غير الله تعالى.
لذا أحببت أن أتوسّع في شأن شرح هذه القصيدة بذكر بهائج حدائقها وشمّ مختلف روائح أزهارها فهي قصيدة الزاوية العلاوية جامعة وما تحتويه من أسرار عليا المضروبة عليها بحصن فأردت أن أنقل كامل القصيدة أوّلا هنا ثمّ ألحقها كلّ مرّة بشرح بعض ما أفهمني الله تعالى من معناها ولا أدّعي بذلك أنّي وقفت على مراد صاحبها منها ولكنّها مدارسة أتناولها مع من يعشق مثل هذا الفنّ كذلك أرجو أن لا يبخل علينا من له فهم رائق أو ذوق صادق في الضميمة والإفادة.
والسلام
0 التعليقات:
إرسال تعليق