إشترك معنا ليصلك جديد الموقع

بريدك الإلكترونى فى أمان معنا

الثلاثاء، 5 نوفمبر 2013

أسئلة مخصوصة لسيدي علي الصوفي 11

بسم الله الرحمن الرحيم

من ظن أن طريق أرباب العلا قول فجهل حائل وتعذر
ان السبيل الى الاله عناية منه بمن قد شاءه وتعزر.

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يكرمك يا أخي وسيدي وحبيبي الصوفي , وأسأله ان يهون عليكم طويل السفر يمدكم مدد قوة وثبات , والحمد لله الذي أنعم علينا بكم ..

السؤال التاسع :

ذكرت سابقا سيدي الفاضل ان تعدد الاوراد وعدم الثبات على ورد وذكر واحد يؤدي الى التشتت وان الاولياء حذروا من التخليط في الاذكار , وسؤالي : ما هو تعريف الخاطر ؟ وما هو السبب في ان تعدد الاذكار يسبب انهيار العزائم والتشتت ودخول دوامة الخواطر الشيطانية ؟ وما الرابط بين تعدد الاذكار ودخول الخواطر الشيطانية على هذا الصنف من الذاكرين خصوصا ان هذا يحصل كثيرا ؟

السؤال العاشر :

قلت سيدي فيما سبق (طريق الأحوال والمقامات لا يمكن السير فيه إلا بدليل إمّا أن يكون هذا الدليل شيخا عارفا مرشدا وأمّا يكون شيطانا مريدا ) والسؤال هو : ما المخاطر االمحتملة لشخص سلك بغير مرشد ودليل ؟

السؤال الحادي عشر :

من المعلوم سيدي ان هناك بواعث و دواعي تدفع الانسان نحو طريق الله , فاما الدواعي فهي : 


الخاطر ثم الارادة ثم العزم ثم الهمة ثم النية.

واما البواعث فهي : رغبة أو رهبه أو تعظيم والسؤال هو :


ايهما أعظم واحب لله مريد يطلبه لرغبة أم مريد يطلبه لرهبه ؟
علما بان الرغبة هي الرغبة فيما عنده ورغبة في المعاينة والرهبه هي الرهبه من العذاب ورهبه من الحجاب .

شارك هذه الصفحة وتابعنا على صفحاتنا الرسمية
شارك الموضوع →
تابعنا →
إنشر الموضوع →

0 التعليقات:

إرسال تعليق

È